ابراء ذمة - شهادة صادقة عن شخص محتال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أتمنى أن تقرون اللي بكتبه. أولًا قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وإن هو قسم لو تعلمون عظيم)، في معنى الآية. أقسم بالله العلي العظيم أنني مظلوم من هذا الرجل. واقسم بالله العظيم أنني ما اشتريت منه شيئًا، لأن كان بيضحك عليّ، وكنت أبشتري منه سلعًا. ولما تواعدت أنا معه في مكان، قال: «ما أقابلك لين تقيمني بموقع حراج وأشوف التقييم بعدين أقابلك وابيع لك». وهذا الكلام لايجوز، كان يفكر إن أحد قيمته تقييم زين للناس يثقون فيه ويضحك عليهم. أنا شفته أعطاني كلمه وتراجع عنها، وغير المدينه وحط إعلان ثاني. ودريت أن الرجال مهو كفو ويبي يستغل الناس فرحت قيمته تقييم على مستواه. أنا أكرر واقول أنني مظلوم بالكلام اللي جاء من هذا الشخص، لاكن هو يحاول ينتقم بخصوص اللي صار بيننا. أنا أشوف إعلاناته وأحذر الناس من هذا المحتال. أقسم بالله العظيم أنني مظلوم، واقسم بالله العظيم أنني مظلوم من هذا الشخص. علماً أنه لم يقم بشراء أي سلع أو منتج مني. والله يعطيكم العافية، أنا محب أحد يشوه سمعتي، والله والرجاجيل معروفه. والله ياما سولفو عن رجال وذموه بمجلس وهو يسوى قبيله. أسمحولي ع الاطاله

لاكن والله حره بقلبي وهذا الشي أنا غني عنه والحمدلله واثق من نفسي كثيرر لاكن اللي مايعرفك مايثمنك. والله يعطيكم العافية.